فيما التزمت حكومة الوحدة الوطنية الصمت وسط مطالب بإسقاطها.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط .بامكانك قراءة شروط الاستخدام لتفعيل هذه الخاصية اضغط هنا