بعد توسيع العملية الإسرائيلية في رفح أقصى جنوب قطاع غزة، لم يبق أمام المواطنين والنازحين خيار ، سوى الخيام أو بقايا المنازل التي دمرها القصف الإسرائيلي خلال اجتياح خان يونس .
ما دفع بمئات المواطنين ممن ضاقت بهم السبل إلى العودة للسكن في منازلهم المدمرة وغير الصالحة للسكن.