إلى ذلك قالت الخارجية الإيرانية إن الضربات الصاروخية الأخيرة على مقر تجسسي للموساد في أربيل، ومواقع وقيادات وعناصر إرهابية في سوريا، كانت دفاعا عن سيادة إيران وأمنها في مواجهة الإرهاب. وكان الحرس الثوري الإيراني قد أعلن قصفه بالصواريخ الباليستية مقرا للموساد مخصصا للتجسس والتخطيط للعمليات الإرهابية بالمنطقة في إقليم كردستان العراق.