هدد أكثر من مئة من كبار الطيارين المقاتلين ونخبة الكوماندوز ومتخصصون بالاستخبارات الإلكترونية في قوات الاحتياط بالجيش الإسرائيلي، بعدم الاستمرار في خدمتهم التطوعية.
تأتي هذه التطورات في ظل عودة الزخم إلى التظاهرات التي تشهدها إسرائيل منذ ثمانية وعشرين أسبوعا ضد تعديل النظام القضائي.