اندلعت مواجهات في مدن الضفة الغربية ونظمت مسيرات منددة بما وصف بجريمة اغتيال الأسير خضر عدنان، الذي أعلن عن وفاته في السجون الإسرائيلية بعد سبعة وثمانين يومًا من الإضراب عن الطعام.
ودانت الحكومة الفلسطينية ما وصفتها بالجريمةِ الإسرائيليةِ وطالبت بتحقيق دولي.