فبينما يشدد البعض على ضرورة عدم الانصياع وراء الإملاءات الغربية، يدعو آخرون إلى المحافظة على الروابط التاريخية مع روسيا، مؤكدين استحالة تزييف الوقائع وإغفال رصيد العلاقات الكبير بين البلدين. موفدتنا أنا كنيشينكو جالت في شوارع تبليسي والتقت بعض سكانها ووثقت شهاداتهم في التقرير التالي.