تواصل المعارضة في تونس تحرّكاتها المندّدة بإجراءات الرئيس قيس سعيّد الأخيرة، بعد إصادر الجهات القضائية بطاقات إيداع بالسجن بحق شخصيات سياسية، وحزبية، ورجال أعمال، وإعلاميين.
وفيما تقول المعارضة إن الإجراءات تعكس نهجا استبداديا، يؤكد سعيّد أن الحملة تستهدف من تآمروا على أمن الدولة، حسب تعبيره.