يحافظ سكان كالينينغراد بعناية على آثار مراحل تاريخية مختلفة في المدينة. فهنا تمْتزج الهندسة المعمارية الأوروبية بالإرث السوفييتي، وتختَلط مبادئ حسن الجوار بشروطِ الموقع الجغرافيِ الاستثنائيِ للمقاطعة الروسية، لتستمر الأمور على ما هي عليه حتى بَدْءِ ليتوانيا فرض حصار اقتصادي جزئي على السكان.