وأضاف أن أولوية أنقرة هي عقد قمة ثنائية بين بوتين وزيلنسكي. وجدد أردوغان استعداد بلاده للعب وساطة بهدف تسوية شاملة للأزمة، مضيفا أن لقاء وزيري خارجية روسيا وأوكرانيا في أنطاليا كان نقطة تحول لتخفيف التوتر بين البلدين. وقال الرئيس التركي عقب مشاركته في قمة الناتو ببروكسل أن المشاورات مستمرة مع روسيا وأوكرانيا.
وفيما يتعلق بالجانب الإنساني دعا أردوغان الدول الغربية إلى تحمل مسؤولياتها لتخفيف مشاكل اللاجئين ودعمهم. منتقدا سياسات التمييز التي يتعرضون إليها على أساس لون بشرتهم ولغتهم ومعتقداتهم وثقافتهم.