أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أن روسيا ستتحقق بشأن ما إذا كانت شركة ميتا المالكة لموقعي فيسبوك وإنستغرام قد سمحت للمستخدمين بنشر مواد تحرض على العنف ضد الروس.
فيما اعتبرت السفارة الروسية بواشنطن خطوة ميتا بمثابة إعلان حرب إعلامية ضد روسيا