تستمر الحملة البريطانية المعادية لموسكو بتوسيع نطاق التهديدات لتصل إلى قنوات تلفزيونية ووكالات أنباء تبث برامجها الإخبارية من لندن، وفق القوانين البريطانية.
وطالبت أصوات نيابية بسحب ترخيص قناة آرتي يو كي، مع استهداف سياسيين بريطانيين سابقين يعملون لدى المحطة.