زيارة تأتي بعد حراكٍ دبلوماسي إيراني شمل مؤخراً قطر، التي نقل ظريف إلى أميرها رسالة من الرئيس الإيراني. وبعد زيارة وفد عسكري إماراتي لطهران بعد انقطاع لسنوات. بينما اثنت طهران على حسن استقبال السعودية لحجاجها قرأت في ذلك رسالة مفادها أن التقارب أمر ممكن .