لا يزال التصعيد بين لندن وطهران قائما بشأن احتجاز الناقلة الإيرانية قبالة إقليم جبل طارق، حيث تعتبر السلطات البريطانية أن موقفها نابع من أنها تطبق العقوبات المفروضة على سوريا.
في حين يرى مراقبون أنه كان على بريطانيا إبلاغ الجانب الإسباني أولا قبل القيام بعملية الاحتجاز .