
روسيا – بولندا.. صراع مستمر طوال ألف سنة.. الحلقة الثانية
الفيلم الوثائقي يتناول جذور الحربين العالميتين الأولى والثانية والفترة ما بين الحربين.
الفيلم الوثائقي يتناول جذور الحربين العالميتين الأولى والثانية والفترة ما بين الحربين.
كانت بيلاروسيا تحت احتلال النازيين لمدة ثلاث سنوات. قام النازيون بقتل أشخاص من جميع الجنسيات من خلال العمليات العقابية ومعسكرات الاعتقال..
غالبا ما يؤكد المؤرخون، أن هذا النضال بدأ في أربعينيات القرن العشرين. ولكن مكافحة الاستعمار بدأت في الواقع في القرن الخامس عشر، عندما وصل البرتغاليون إلى سواحل أفريقيا.
في القارة (أفريكوم). أصبحت الولايات المتحدة، التي لم تكن مستعمرا تقليديا، إحدى القوى المهيمنة التي ظهرت بعد الحرب العالمية الثانية، ولا يمكن تجاهل سعيها لأن تكون دركيا في العالم.
اشتهر ليوبولد الثاني، ملك بلجيكا، بأنه توجه إلى قلب أفريقيا، إلى الكونغو، حيث ارتكب بعض أفظع الجرائم، التي ارتكبها الإنسان ضد الإنسان.
التي وقعت في الفترة ما بين أبريل إلى بداية يوليو عام 1994. لماذا حدث هذا؟
نحو التحرر الكامل. وعندما يتم التعرف على هؤلاء الأفراد، يتم التخلص منهم بوسائل مختلفة. لقد أصبحت عمليات القتل واحدة من الوسائل المستخدمة لتقويض جهود التحرر في أفريقيا.
الذي عُقد في نهاية سنةِ 1884 ومطلَعِ 1885.
ومن المعروف أن علاقات وثيقة كانت قد أُقِيمت بين الاتحاد السوفييتي ومناضلي الحرية في إفريقيا.
يروي الفيلم "ذهاب وعودة" قصة مترجم عسكري سوفيتي أرسل في مهمة لمصر في الفترة من 1971-1973 وعودته بعد عدة عقود من الزمن سائحا إلى هذا البلد.
في نهاية القرن التاسع عشر بدأ استعمار المنطقة التي ستسمى بجنوب غرب إفريقيا الألمانية.
يعرف الغرب جيدا من هم أتباع بانديرا ومن هم النازيون، ولكنه يستغل النظام الأوكراني الحالي لمحاربة روسيا. يقومون اليوم في جميع أنحاء العالم بتحضير روح ستيبان بانديرا.