تم تهريب آلاف القطع الأثرية عبر تركيا إلى أوروبا والولايات المتحدة. وقامت دور المزادات بتسويق المسروقات بشكل قانوني عبر تغيير أسمائها. لا تزال 20 ألف قطعة أثرية مُخزنة في مستودع قرب قاعدة الرميلان محتجزة في أراض تحت السيطرة الأمريكية.
تم تهريب آلاف القطع الأثرية عبر تركيا إلى أوروبا والولايات المتحدة. وقامت دور المزادات بتسويق المسروقات بشكل قانوني عبر تغيير أسمائها. لا تزال 20 ألف قطعة أثرية مُخزنة في مستودع قرب قاعدة الرميلان محتجزة في أراض تحت السيطرة الأمريكية.