وفيما يلي نعرض أبرز النجوم الذين منعوا من حضور الحفل والأسباب التي أدت إلى هذا المنع.
الممثل ويل سميث المرشح لنيل جوائز الأوسكار، ممنوع من حضور حفلاته للسنوات العشر القادمة.
تم الإعلان عن حظره بعد أسبوعين من اقتحامه المسرح في منتصف حفل العام الماضي لصفع الممثل الكوميدي كريس روك.
كما أنه لا يسمح لسميث بحضور أي أحداث أخرى تعقدها "أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة" على مدار العقد القادم.
الممثل ريتشارد غير منع في العام 1993 ولمدة عقدين من الزمن من حضور "الأوسكار"، بعد أن ندد بالحكومة الصينية على خشبة المسرح في حفل توزيع الجوائز.
وقال يومها: ""أتساءل عما إذا كان دنغ شياو بينغ يشاهد هذا الآن مع أطفاله وأحفاده لمعرفة ما هو الوضع المروع لحقوق الإنسان في الصين. ليس فقط تجاه شعبهم ولكن تجاه التبت أيضا". وقد تم اعتبار الحظر منتهيا في عام 2013.
المنتج والمخرج هارفي واينستين، منع في العام 2017 من حضور حفل توزيع جوائز "الأوسكار" وطرد من الأكاديمية في أعقاب مزاعم حملة MeToo ووابل من مزاعم الاعتداء الجنسي ضده.
المخرج رومان بولانسكي، الحائز على جائزة الأوسكار من الأكاديمية في عام 2018، طرد بعد 40 عاما على ارتكابه جريمة اغتصاب قاصر.
ورفع المخرج الهارب دعوى قضائية في أبريل 2019، طالبا من المحكمة إجبار أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة على جعله عضوا مرة أخرى، إلا أن القاضي رفض طلبه.
الممثل والكوميدي بيل كوسبي، طرد من الأكاديمية بعد أن أدين في العام 2018 بتهمة التخدير والاعتداء الجنسي على لاعبة كرة السلة أندريا كونستاند. في ضوء أفعاله، منعته الأكاديمية لاحقا من حضور حفل توزيع الجوائز.
المصدر: وكالات + RT