وقد أصبحت مدينة تدمر السورية في الفيلم رمزا فنيا للتراث الإنساني، الذي تعرض لاعتداء الإرهابيين. أما قصة الطبيب العسكري آرثر فهي عبارة عن مأثرة خالدة عن العلاقات بين الأجيال وعن الخيار الأخلاقي.
المصدر: RT
وقد أصبحت مدينة تدمر السورية في الفيلم رمزا فنيا للتراث الإنساني، الذي تعرض لاعتداء الإرهابيين. أما قصة الطبيب العسكري آرثر فهي عبارة عن مأثرة خالدة عن العلاقات بين الأجيال وعن الخيار الأخلاقي.
المصدر: RT