وأكدت سعيد بتسجيل صوتي، أنها لا تعاني من مرض جلدي وأن جلدها لا يسقط عن وجهها، وأن ما أصابها هو ميكروب خطير تسلل إلى منطقة تسمى "مثلث الموت"، بسبب ضعف المناعة لديها على خلفية مشاكلها وحالتها النفسية في السنوات الأربع الماضية.
وأشارت إلى أن الميكروب الذي أصاب غضاريف الأنف لديها خطير جدا، ومن الصعب علاجه لأن هذه المنطقة لا يصلها الدم ما يؤدي لصعوبة وصول الدواء إليها.
وشكرت الإعلامية المصرية أحد الأطباء المختصين الذي حال دون فقدانها لأنفها من خلال إجراء عملية معقدة، جلب لها من أذنيها غضاريف للأنف.
وأضافت ريهام سعيد أن "حياتها مازالت مهددة، لأنها لا تعرف حتى الآن إذا تم القضاء على الميكروب تماما، لأنه قد يصل إلى الدماغ في أي وقت.
ووجهت نداء للجميع "لمن يحبها ومن لا يحبها" بالتبرع لعلاج أطفال صغار تتراوح أعمارهم ما بين 4 أشهر و8 سنوات بحاجة لعمليات دقيقة في القلب في ألمانيا، ويلزمهم مبلغا بأكثر من 12 مليون جنيه مصري.
الدولار = 16.5 جنيه مصري
المصدر: إنستغرام