وفي أول تعليق لها على رفع خالد يوسف دعوى ضدها وضد مقدمته بسمة وهبة، كتبت الفنانة التشكيلية ياسمين الخطيب، على فيسبوك: "عرفنا خلاص، يبدو أن بعض الهاربين ما زالت لديهم سطوة".
وكشفت الخطيب كواليس التقاط صورتها مع خالد يوسف، التي تم تداولها واضطرها انتشارها لإعلان أنها كانت متزوجة منه.
وقالت الخطيب خلال لقائها مع الإعلامية بسمة وهبه في برنامج "شيخ الحارة" عبر فضائية "القاهرة والناس" ليلة أمس السبت، إن الصورة التقطها ابنه، حيث كانوا في رحلة عائلية في الجونة في رأس السنة عام 2017، وكانت الرحلة تضمها هي وهو والأولاد.
وردا على ما إذا كانت هي من سربت الصورة، قالت الخطيب: "هذه زيجة انتهت في 2017، ونحن في 2019، وأنا سيدة لا ينقصني المكانة الاجتماعية أو الأدبية، وأتشرف بالانتماء لواحدة من أعرق عائلات مصر، لا تنقصني شهرة ولا نجومية، أعمل في مجال نخبوي، فنانة تشكيلية وإعلامية وكاتبة، ماذا ينقصني لادعاء الزواج منه؟".
وسألتها الإعلامية بسمة وهبة: "ربما لتنتقمي منه"، فردت: "بعد سنتين؟ هل سيدة مثلي قعدت سنتين بلا علاقة أو فرصة، وقاعدة على ذكرى خالد؟".
وأردفت: "زواجي منه بمثابة لعنة تطاردني، وسبق وكتبت مرحلة من حياتي لا أعتز ولا أتشرف بها".
وأضافت خلال حوارها ببرنامج "شيخ الحارة"، أنها لا تعتقد أن صورها التي تنشرها على مواقع التواصل الاجتماعي تثير الجدل، وقالت: "أنا مش بتصور بمايوه ولا بهوت شورت".
وأوضحت أنّ ملابسها مناسبة و"لكل مقام مقال"، إذ إنها عندما تظهر في التلفزيون ترتدي ملابس تليق بالتلفزيون، وكذلك في الندوات وغيرها من الحفلات.
وأشارت إلى أنّ الصور التي أثارت ضجة هي التي وضعت لها على أغلفة المجلات، ورغم ذلك لا ترى فيها أي شيئا مخلا، موضحة أن هناك صفحة على "إنستغرام" تسمى "عشاق أقدام ياسمين الخطيب" يقوم القائمون عليها بعمل "كلوز" على صور قدميها ونشرها على هذه الصفحة.
صحف مصرية