وقال خبراء لدى "بنك أوف أمريكا" إن صناديق الأسهم جذبت تدفقات بقيمة 6.2 مليار دولار، والتي تعد الأكبر في 11 أسبوعا، فيما تدفق نحو 7.2 مليار دولار على صناديق السندات، وهي أكبر تدفقات من نوعها في 39 أسبوعا.
وتنفس المستثمرون الصعداء جراء تعليقات أدلى بها باول، وشدد فيها على أن البنك المركزي الأمريكي يمكن أن يتحلى بالصبر في إقرار أي زيادات أخرى في أسعار الفائدة. وكان المستثمرون يشعرون بالقلق من أن الاستمرار في زيادة أسعار الفائدة ربما يكون خطأ.
وفي مؤشر آخر على متانة الإقبال على المخاطرة، لاقت أصول الأسواق الناشئة إقبالا مع جذب صناديق الأسهم وصناديق السندات 2.4 مليار دولار، فيما تلقت صناديق السندات المرتفعة العائد تدفقات بقيمة 1.5 مليار دولار.
المصدر: "رويترز"