ويرجع ذلك وفق البيانات إلى ارتفاع أسعار الأسمدة وتكاليف العمالة.
وفي الفترة من أغسطس إلى سبتمبر الماضي، كان هناك نقص في الأرز في متاجر طوكيو، واختفى من أرفف المتاجر. وقد تم تفسير ذلك في البداية من خلال الطلب السريع على الأرز والمنتجات الأخرى وسط تحذيرات من احتمال وقوع زلزال في منطقة صدع نانكاي، ثم بسبب ضعف الحصاد.
وفي سبتمبر، رافق ظهور أكياس الأرز إعلانات تقول "علبة واحدة لكل شخص".
وفي أكتوبر الحالي عندما عاد الأرز إلى الظهور بكميات كافية، واجه المشترون مفاجأة غير سارة، حيث ارتفع سعر الأرز مرة ونصف مقارنة بأسعار العام الماضي.
كما بلغ النمو السنوي لأسعار المستهلكين في طوكيو في أكتوبر 1.8%.
المصدر: نوفوستي