ويعد الدين الضخم عبئا ضخما على الميزانية الأمريكية، حيث تستحوذ خدمته على 15% من نفقات الميزانية الأمريكية، وبشكل عام، يتم إنفاق أكثر من 76% من الضرائب التي يتم تحصيلها من الأفراد على سداد التزامات الديون في الولايات المتحدة.
ويعني ذلك أن الرئيس الأمريكي، الذي سيتم انتخابه هذا العام، سيقود دولة يعمل اقتصادها إلى حد كبير على خدمة الديون القائمة.
ومنذ العام 2019، ارتفع الدين الفيدرالي الأمريكي بمقدار 13 تريليون دولار، وبات يشكل 122.5% من الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة.
المصدر: وكالات