ووجد استطلاع أجرته جامعة "هارفارد" بالتعاون مع CAPS-Harris أن 55% من المشاركين قالوا إنهم كانوا أسوأ حالا شخصيا خلال رئاسة بايدن، وتشمل هذه النسبة 85% من الجمهوريين، و62% من المستقلين و21% من الديمقراطيين.
وفي الوقت نفسه، قال 45% من الناخبين إنهم كانوا أفضل حالا شخصيا في ظل رئاسة بايدن، وتشمل هذه النسبة 79% من الديمقراطيين، و38% من المستقلين و15% من الجمهوريين.
وعندما سئل المشاركون عما إذا كانوا في وضع أفضل أم أسوأ على المستوى الشخصي في ظل إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، وجد الاستطلاع أن 61% من الناخبين قالوا إن حالهم أفضل. وتشمل هذه النسبة 90% من الجمهوريين، و59% من الناخبين المستقلين، و33% من الديمقراطيين.
ومن بين 39% الذين قالوا إنهم كانوا أسوأ حالا خلال رئاسة ترامب، كان من بينهم 67% من الديمقراطيين، و41% من الناخبين المستقلين، و10% من الجمهوريين.
وتأتي هذه الأرقام في الوقت الذي تبدو فيه الانتخابات العامة لعام 2024 وكأنها مباراة بين بايدن وترامب.
ووجد الاستطلاع أن معدل موافقة بايدن انخفض بعدة نقاط منذ إجراء استطلاع مماثل الشهر الماضي، حيث انخفض من 45% في نوفمبر إلى 43% في ديسمبر.
المصدر: The Hill