وأكد جيمي ديمون أن الزيادات في الأجور وأسعار المنازل والأسهم على مدى السنوات العشر إلى الخمس عشرة الماضية من شأنها أن تخفف الألم الناجم عن الانكماش الاقتصادي، مبينا أنه "حتى لو دخلنا في حالة ركود، فالمستهلك في وضع جيد، وهذا ينطبق بشكل عام على الشركات أيضا".
ولفت إلى أن الاقتصاد الأمريكي لا يزال من الممكن أن يصطدم بعقبة كبيرة، قبل أن يشير إلى أن لديه مخاوف أكبر.
وقال: "أنا قلق أكثر من أن تزداد بعض هذه الأمور الخطيرة سوءا.. استمرار الحرب الأوكرانية، والابتزاز النووي، والمجاعة في إفريقيا. أنا قلق للغاية بشأن ذلك"، مشيرا إلى تعطل إمدادات الطاقة العالمية، والمشكلات الاقتصادية الشديدة في العديد من البلدان الصغيرة، وارتفاع التضخم مرة أخرى، والتأثير غير المعروف للتشديد الكمي والتيسير على نطاق غير مسبوق.
المصدر: cnbc