ونقلت الوكالة عن يرزان موكانوف، مدير عام شركة "كاز اتوم بروم" النووية الوطنية الكازاخستانية: "ستقوم بعض محطات الطاقة النووية في أوروبا الشرقية، التي كانت سابقا تحصل على اليورانيوم المخصب من روسيا، بالبحث عن مورد آخر اعتبارا من عام 2025. الغموض الجيوسياسي أخذ يغيّر حركة وتدفقات الوقود النووي".
يشار إلى أنه وفقا للرابطة النووية العالمية، سيزداد الطلب على اليورانيوم المخصب بنحو الثلث بحلول عام 2030.
ونوهت الوكالة في مقالتها، بأن الولايات المتحدة تعتبر من بين الدول التي تسعى لتقليل اعتمادها على اليورانيوم المخصب من روسيا، أكبر مورد للوقود النووي في العالم.
ولكن الخبراء، ذكروا مرات عديدة أن الولايات المتحدة تعتمد بشكل بالغ وعميق، على هذا المورد الروسي.
المصدر: نوفوستي