وجاء المفهوم الجديد للسياسة الخارجية الروسية: "ستساعد روسيا في الحد من قدرة الدول غير الصديقة على إساءة استخدام مركزها الاحتكاري أو المهيمن في مناطق معينة من الاقتصاد العالمي، وتوسيع مشاركة الدول النامية في الحوكمة الاقتصادية العالمية".
وتدعو روسيا منذ سنوات للتخلي عن العملة الأمريكية في التعاملات الدولية، في ظل السياسة العدائية لواشنطن ووصول الدين العام الأمريكي إلى مستويات فلكية.
وفي وقت سابق، صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، بأن أفكار الدول المختلفة لزيادة حصة التجارة في العملات الوطنية ترجع إلى تصرفات الولايات المتحدة.
المصدر: RT + نوفوستي