وأكدت يلين: "سيؤدي التخلف عن سداد الديون إلى فقدان الثقة في الولايات المتحدة باعتبارها الدولة الأكثر أمانا من الناحية الاقتصادية، وكذلك في العملة الاحتياطية".
وأضافت أن "مثل هذا السيناريو سيتسبب في أضرار اقتصادية خطيرة للدولة".
وقال الخبير الاقتصادي الروسي ميخائيل بيلييف، في 16 مارس، إنه مع نمو الدين العام وانعدام الزخم الكافي لتنمية الاقتصاد في الولايات المتحدة، هناك احتمال كبير بحدوث تعثر سيؤثر على العديد من البلدان.
وحث الرئيس التنفيذي لبنك أمريكا بريان موينيهان، على الاستعداد لحقيقة أن الولايات المتحدة قد تتخلف عن سداد الدين العام، الأمر الذي قد يؤدي إلى عدم الاستقرار ليس فقط على الولايات المتحدة، ولكن في جميع أنحاء العالم.
المصدر: غازيتا.رو