وقالت أسيفا أمام مؤتمر الأمم المتحدة الخامس المعني بأقل البلدان نموا في العالم: "أطلقنا في إثيوبيا برنامجا معقدا للإصلاحات الهيكلية منذ أربع سنوات، وبعد أن أغلقنا مؤخرا فصلا من عامين من الصراع الداخلي بدعم من الاتحاد الإفريقي.. ومن خلال مبادرة التراث الأخضر الخاصة بنا تمكنا من زرع المزيد أكثر من 25 مليار شتلة في أربع سنوات فقط. وبفضل الطريقة العنقودية لزراعة القمح باستخدام الري تمكنا هذا العام من إنتاج فائض من القمح للتصدير".
ووفقا لتقارير منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو"، فإن إثيوبيا تحتل المرتبة الأخيرة من حيث صادرات القمح إلى جانب مصر، وفي وقت سابق لم يكن متوقعا على الإطلاق أن تصبح إثيوبيا دولة مصدرة حتى العام 2027.
المصدر: نوفوستي