وأشار نيبينزيا إلى أن الاتحاد الأوروب، كان يُنظر إليه على أنه تكتل اقتصادي وليس سياسيا، وكان "الاقتصاد هو القوة والجاذبية لأوروبا".
وقال: "بعد عام من قطع علاقات التعاون مع روسيا، توقف نمو الناتج الأوروبي".
وذكر أنه تم إنفاق 710 مليارات يورو عام 2022 لدعم الاقتصاد الأوروبي، فقط على الطاقة.
وأكد أن اقتصادات السوق الليبرالية الأوروبية تعيش اليوم على الإعانات الحكومية "لكن الازدهار والقوة الاقتصادية لأوروبا كانا يعتمدان بشكل أساسي على مصادر الطاقة الروسية وبمجرد التخلي عن هذه المصادر أصبحت أوروبا عملاقا اقتصاديا بساقين من طين".
المصدر: نوفوستي