وأشار المحلل، إلى أن هناك الآن عدة عوامل تضغط على الروبل في وقت واحد، العقوبات المقبلة، وسقف أسعار النفط والغاز، ونمو عجز الميزانية، وتدفق رأس المال إلى الخارج، وانخفاض أسعار النفط في السوق العالمية.
وأضاف أنتونوف، يعد إضعاف الروبل ضروريا لتقليص عجز الميزانية، وحذرت السلطات من ذلك مرة أخرى في الصيف، كما هو متوقع، وساهمت قوة الروبل في زيادة عجز الميزانية.
ويعتقد المحلل المالي، أنه "إذا قدرنا العجز بحوالي تريليوني روبل، فعند إغلاق الفجوة، لا يزال سعر الدولار بحاجة إلى الارتفاع إلى 75 روبل لكل دولار".
المصدر: نوفوستي