وقال سيتشين خلال خطابه في منتدى اقتصادي في باكو: "يستمر التنفيذ الناجح للمشاريع المشتركة مع شركة "بريتيش بتروليوم" (BP). في سبتمبر الماضي، على الرغم من نقص التمويل من شريكتنا، أطلقنا مشروع غاز "خارامبور" في الموعد المحدد ، مما سمح لنا بزيادة إنتاج الشركة بمقدار 11 مليار متر مكعب من الغاز سنويا".
وفيما يلي أبرز تصريحات سيتشين في ذلك المنتدى:
- تخريب أنابيب "السيل الشمالي" يعد تتويجا لسياسة الضغط على روسيا.
- لم تعد هناك قواعد ولا سوق واحدة للطاقة، والتقلبات العالية أصبحت غير محدودة
- إدخال سقف على سعر النفط والغاز من روسيا يلغي بشكل أساسي الحقوق السيادية للبلدان في مواردها.
- أزمة الطاقة ليست مرتبطة بالأحداث في أوكرانيا ولا بجاشحة كورونا، وإنما بضعف الاستثمار الهائل في صناعة الطاقة.
- لا تتوفر حاليا التقنيات اللازمة للانتقال الفعال إلى الطاقة منخفضة الكربون.
- أحجام الاستكشاف الجيولوجي في العالم غير كافية ولا توفر تجديدا لاحتياطيات النفط والغاز.
- تواصل "روس نفط" تنفيذ مشاريع مشتركة مع "بي بي" (BP)، حيث أطلقت مشروع غاز "خارامبور".
- تظل شركة "بي بي" (بريتيش بتروليوم) البريطانية مساهما في شركة "روس نفط"، وتم تحويل 700 مليون دولار من أرباح الأسهم للنصف الثاني من عام 2021 إلى حساب شركة "بريتيش بتروليوم".
- يمكن أن يزداد نقص الطاقة في العالم بمقدار 7 مرات بحلول عام 2030، لذلك من الضروري زيادة الاستثمارات سنويا في الموارد التقليدية بمقدار 100 مليار دولار.
- يستحق الاحترام الموقف المتوازن والحر للمملكة العربية السعودية، القائم على ضمان استقرار سوق النفط العالمية.
- تسعى عدد من الدول في العالم للتخلي عن التسويات بالدولار لتقوية أنظمتها المالية وتقليل مخاطر الاعتماد على الدولار.
- تجاوزت تكاليف دول الاتحاد الأوروبي لدعم المستهلكين في ظل العقوبات على روسيا مستوى 500 مليار يورو، وستصل إلى تريليون يورو بنهاية العام.
- خسرت أوروبا فرصة لتنويع موارد الطاقة وأصبحت الضحية الأولى لسياسة الولايات المتحدة.
- رفض أوروبا لموارد الطاقة من روسيا يهدد 6.5% -11% من الناتج المحلي الإجمالي لأوروبا، وبفقدان حوالي 16 مليون وظيفة.
المصدر: تاس + نوفوستي