وأضاف السفير: "على حد علمي، تجري بالفعل مفاوضات بين الشركات الفلبينية ومنتجي الأسمدة الروس".
وأشار السفير إلى أن "الجانب الفلبيني يثير قضية توريد الأسمدة الروسية على أعلى مستوى". وأوضح أن هذا أحد البنود التي تؤثر على "صحة" الاقتصاد الفلبيني بشكل مباشر.
وأشار بافلوف إلى أن الرئيس الفلبيني يعطي الأولوية للأمن الغذائي ويرأس شخصيا وزارة الزراعة في البلاد. ووفقا للسفير أكد الرئيس ماركوس في 19 يوليو أن مسألة تزويد بلاده بأسمدة ميسورة التكلفة تمثل أولوية، وأن روسيا تعتبر من الموردين الأساسيين للأسمدة.
وأعرب بافلوف عن أمله في أن "تساعد الروح النشطة للقيادة الفلبينية الجديدة في تسريع هذه العملية وأن تبدأ الأسمدة الروسية في دخول السوق الفلبينية".
المصدر: نوفوستي