وبحسب الخبيرة والمحللة: "الانخفاض في معدلات النمو الاقتصادي سيكون بسبب ارتفاع أسعار الطاقة.. لذلك من المستحيل التخلي بسرعة عن الغاز الروسي دون خسائر اقتصادية كبيرة".
وتابعت قائلة: "بالإضافة إلى ذلك، من المشكوك فيه أيضا ما إذا كانت أوروبا ستكون قادرة على تحقيق الحصة المستهدفة من الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة بنسبة 45% بحلول عام 2030".
وأضافت: "وفقا لتقديراتنا.. السيناريو الأساسي، سيكون التخفيض أقل، لكن لا يزال من السابق لأوانه استبعاد خيارات الحظر المختلفة أو الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية للتصدير".
ولفتت بيلوفا إلى أنه وفقا للخطط الحالية، سيتمكن الاتحاد الأوروبي من تحقيق الاستقلال عن الغاز الروسي في عام 2027.
المصدر: نوفوستي