ووفقا لمعطيات الدراسة، فقط 23٪ من الأمريكيين يبدون تفاؤلا بالأوضاع الاقتصادية في البلاد.
والمرة الأخيرة التي تم فيها تسجيل هذا المستوى المنخفض من الرضا عن الوضع الاقتصادي في البلاد، كانت في يناير 2012 - حينها كان 18٪ فقط من المشاركين راضين عن وضع الاقتصاد الأمريكي.
ويشار إلى أنه في ديسمبر 2021، تم تقييم الظروف الاقتصادية في البلاد بشكل إيجابي من قبل 37 ٪ من الأمريكيين.
ويرى أكثر من نصف الذين تم استطلاع آرائهم (55٪)، أن سياسة إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أدت إلى تفاقم الوضع الاقتصادي، حيث ارتفع عدد غير الراضين عن تصرفات السلطات الأمريكية في هذا المجال بنسبة 10٪ مقارنة بشهر ديسمبر من العام الماضي.
تم إجراء الاستطلاع بين 28 أبريل و 1 مايو وشمل 1007 من البالغين الأمريكيين.
المصدر: تاس