وأوضح وزير النفط الإيراني، جواد أوجي، أن "العقود المبرمة تعادل عدة مرات قيمة العقد المبرم سابقا مع "توتال" الفرنسية لتطوير المرحلة 11 من حقل بارس الجنوبي، والذي لم يصل إلى نتيجة ( بالتالي انسحبت توتال من العقد بعد إعادة الحظر الأمريكي عام 2018)".
وكشف أن العقود الجديدة ابرمت مع شركات محلية وأجنبية، ولا يمكن تسميتها الآن نظرا لظروف الحظر المفروض على البلاد، معتبرا أن "دبلوماسية الطاقة تشهد انتعاشة في ظل الحكومة الحالية، وتكللت بتوقيع عقد مقايضة الغاز بين تركمانستان وأذربيجان عبر الاراضي الإيرانية".
المصدر: "فارس"