وقال خامزيف لوكالة "نوفوستي" اليوم الجمعة، إن "الرغبة في الحصول على دعاية مجانية في الأخبار، دفعت المكاتب الرئيسية للعلامات التجارية المعروفة في روسيا لإغلاق أنشطتها التجارية بشكل مؤقت. بالطبع تمتلك الشركات حق الاختيار لكن يجب تجميد الأموال في حسابات الشركات التي اختارت السياسة بدلا من العمل".
وشدد النائب على ضرورة اعتبار مثل هذه التصرفات من قبل الشركات الأجنبية بمثابة ضغط نفسي على المجتمع والحكومة في روسيا وكمحاولة لزعزعة استقرار الاقتصاد الوطني.
وبعد أن أطلقت روسيا عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا لحماية دونباس، فرضت دول غربية عقوبات على الاقتصاد الروسي، كذلك أعلنت شركات غربية في روسيا تعليق أنشطتها أو الخروج من السوق الروسية.
المصدر: نوفوستي