وأوضح المتحدث باسم الرئاسة المصرية، بسام راضي، أن الرئيس المصري أكد خلال اجتماعه مع رئيس مجلس الوزراء ووزير الإسكان أن الانتقال سيكون بمثابة بداية العمل لفترة تجريبية لمدة 6 شهور، وذلك عقب انتهاء المرحلة التجهيزية الحالية لمقار ومنشآت الحي الحكومى.
وتقع العاصمة الإدارية التي أعلنت عنها الحكومة المصرية في 13 مارس 2015 بين إقليم القاهرة الكبرى وإقليم قناة السويس، بالقرب من الطريق الدائري الإقليمي وطريق القاهرة/السويس. ويخطط لكي تكون المنطقة مقرا للبرلمان والرئاسة والوزارات الرئيسية، وكذلك السفارات الأجنبية، ويتضمن المشروع أيضاً متنزها رئيسيا ومطارا دوليا. ويقام المشروع على مساحة إجمالية تبلغ 170 ألف فدان.
المصدر: اليوم السابع