وأضافت: "لقد أكدنا من جديد على مواقعنا القيادية في هذا التصنيف، وتخطينا أقوى المنافسين، بما في ذلك طوكيو ودبي وسنغافورة وبرشلونة ولوس أنجلوس".
في هذا التصنيف، يقوم الخبراء الدوليون، بتقييم ليس فقط إمكانيات الاقتصاد أو البيئة الثقافية، بل ومدى توازن تطور المدينة.
ومن بين النقاط التي يتم كذلك أخذها بالاعتبار خلال التصنيف، هناك الجذب السياحي والراحة في الحياة والعمل والبزنس.
في التصنيف، احتلت لندن المركز الأول، والمركز الثاني - باريس ، والثالث - نيويورك.
بالإضافة إلى ذلك، عند تنظيم التصنيف، تم أخذ في الاعتبار مؤشرات في 24 مجالا، تم تجميعها في ست فئات: المكان، والمنتج، والناس، والازدهار الاقتصادي، والترفيه، والترويج.
في فئة "المنتج"، كانت موسكو الرائدة، بفضل بنيتها التحتية المتطورة، ومطاراتها وعدد معالمها. حصلت المدينة على المركز الثاني فئة "المكان" لمستوى الأمان العالي، وتوافر المتنزهات عالية الجودة.
المصدر: نوفوستي