وقال المسؤول الإيراني، إنه تم تحريف كلامه الذي أدلى به قبل أيام إلى وسيلة إعلامية، وأكد أن بيانات صادرات النفط الإيرانية إلى الصين وباقي الدول تعتبر معلومات سرية لا يتم الكشف عنها.
وأضاف أن تقرير غرفة التجارة الذي تم نشره اعتمد على معلومات نشرتها الجمارك الصينية، والتي لا تنشر إلا جزءا من استيرادها للنفط الإيراني والحصيلة الإجمالية التي تنشر هي مجرد تخمينات لا يمكن التأكد من صحتها.
وتخضع إيران لعقوبات أمريكية قاسية، والتي تحظر شراء النفط من إيران، إلا أن الصين تقوم بشراء بعض الكميات من الخام الإيراني.
المصدر: وسائل إعلام إيرانية