وتعيش فنزويلا في السنوات الأخيرة أزمة اجتماعية واقتصادية حادة، بالإضافة إلى تضخم كبير، وانخفاض قيمة العملة الوطنية، ونقص في السلع الأساسية.
هذا وقد بلغ سعر الدولار الأمريكي حاليا 1.89 مليون بوليفار.
ووفقا للأمم المتحدة، غادر البلاد بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية حوالي 4.5 مليون شخص، ما يقرب من 80% منهم إلى الدول المجاورة.
وارتفعت نسبة التضخم في فنزويلا بنهاية العام الماضي إلى نحو 3000%.
المصدر: تاس