مباشر

Stories

49 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • ترقب لرد إسرائيلي على إيران
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • ترقب لرد إسرائيلي على إيران

    ترقب لرد إسرائيلي على إيران

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

هل تفجر حكومة نتنياهو اليمينية انتفاضة فلسطينية جديدة؟

ليس من الغريب أن تتعهد الحكومة الإسرائيلية الموصوفة بالأكثر يمينية والأشد تطرفا بتاريخ الحكومات الإسرائيلية بزعامة بنيامين نتنياهو، بمواجهة مخططات إيران كمهمة أولى حسب تصريحاتهم

تحميل الفيديو

لكن الملفت أن الخطر الأكبر لم يعد إيران أو حزبُ الله اللبناني خاصة بعد ترسيم الحدود البحرية كما يرى مراقبون لتشكل الأوضاعُ المحتقنة في الضفة والقطاع قنبلة موقوتة كما ترى مراكزُ الأمن هناك..
فهل تصمت الطبول لتبدأ الحربُ فعلا بالنظرِ لأولويات الحكومة بتوسيع الاستيطان وتشديدِ السيطرة على القدس؟ ما هي فرصُ حكومةٍ كهذه بتحقيق أهدافها داخليا وخارجيا خاصة مع تنامي القدرات العسكرية للأطراف الأخرى؟ وماذا أمام الفلسطينيين على "الضفتين" بظل الانقسامات والصراعات؟

التعليقات

المخابرات الأمريكية تتحدث عن هدف كبير وواسع يسعى له السنوار وسبب رفضه القاطع لـ"الصفقة" مع إسرائيل

نتنياهو: ملتزمون بتغيير موازين القوى في الشمال ولدينا الحق بالرد على إيران وسنفعل (فيديو)

مسؤولة في الموساد تكشف تفاصيل عن عمليات الإعداد الإسرائيلية لاغتيال هنية ونصر الله

"عار عليكم".. نتنياهو يوجه انتقادا لاذعا لماكرون (فيديو)

سجل العملية العسكرية الخاصة: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وإصابة رادار إسرائيلي الصنع

"إسرائيل هيوم": الجيش الإسرائيلي يرفع حالة التأهب في كافة الساحات ويستعد لـ"عملية كبيرة في إيران"

أردوغان يحذر من "خطة إسرائيلية خبيثة" أكبر من غزة والضفة الغربية ولبنان

"كتلة الوفاء للمقاومة" في لبنان: أهم شرط لوقف إطلاق النار في لبنان تزامنه مع جبهة غزة

لافروف يلخص مخاطر كبرى تواجه العرب والعالم ودور الغرب في إشعال الحروب من فلسطين ولبنان حتى أوكرانيا

تنبأ بـ"طوفان الأقصى".. "نبي الغضب" يهاجم نتنياهو ويدعوه لفهم استحالة تدمير حماس وإخضاع حزب الله