مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

30 عاما على دفن صواريخ الحرب الباردة

أبرمت موسكو وواشنطن في مثل هذا اليوم قبل ثلاثين عاما معاهدة حظر نشر الصواريخ المتوسطة وقصيرة المدى في أوروبا في خطوة كانت الأهم على طريق إنهاء الحرب الباردة.

30 عاما على دفن صواريخ الحرب الباردة
الرئيسان الأمريكي رونالد ريغان والسوفيتي ميخائيل غورباتشوف يوقعان معاهدة حظر الصواريخ المتوسطة وقصيرة المدى في أوروبا / Sputnik

الباب الأهم في المعاهدة المذكورة، اتفاق الجانبين على تفكيك ما لديهما من هذه الصواريخ، ووقف تصنيع جميع المنظومات الصاروخية التكتيكية المنصوبة على الأرض والقادرة على إصابة الأهداف على مسافات تتراوح بين 500 و5500 كم، كما تعهدا بإتلاف ما لديهما من ذخائر لهذه الصواريخ ووسائط نقلها.

موسكو وواشنطن بمعاهدتهما هذه، تنازلتا عن قدرتهما تزويد منصات الصواريخ المشار إليها برؤوس نووية كانت تمثل خطرا مدمرا هدد أوروبا طيلة ما بعد الحرب العالمية الثانية، وأرّق حلفاء موسكو وواشنطن في أوروبا ضمن معسكري حلف وارسو، وحلف الناتو اللذين قاما في أعقاب الحرب الثانية، وأسسا لحرب باردة حمي وطيسها لعقود بين قطبي العالم شرقا وغربا.

معاهدة الصواريخ المتوسطة والقصيرة، دخلت حيز التنفيذ في الـ1 من يونيو 1988، وانتهى الجانبان من تنفيذ جميع بنودها تحت رقابة ثنائية مشتركة، وأتلفا ما لديهما من صواريخ مع نهاية عام 1991.

الاتحاد السوفيتي من جهته، أتلف 117 مقرا وموقعا مرتبطة بشكل أو بآخر بهذه الصواريخ، فيما تخلصت الولايات المتحدة من 32 موقعا مماثلا، ونزع الجانبان بذلك فتيل الحرب النووية في أوروبا وأزاحا عنها هذا الخطر المهلك.

وفي الذكرى الثلاثين للمعاهدة، يحتدم الجدل في واشنطن، ولاسيما بين الصقور ومعارضي تأجيج التوتر مع موسكو، حول ضرورة انسحاب واشنطن من المعاهدة، فيما تلوح موسكو بين الفينة والأخرى بنشر صواريخها ونصبها تباعا مع اقتراب بنى حلف الناتو التحتية من حدودها في أوروبا.

ففي صيف 2017 طالب فريق عريض من أعضاء الكونغرس إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بانسحاب واشنطن من معاهدة الصواريخ المبرمة مع موسكو، وذلك في إطار اتهام الأخيرة المستمر طيلة عقد من الزمن بخرق المعاهدة ونشر الصواريخ التكتيكية هنا هناك على أراضيها.

وبين دعاة الانسحاب، عدد لا بأس به من الجنرالات الأمريكيين الذين يطلّون على الشاشات ووسائل الإعلام، بل المداولات البرلمانية في الولايات المتحدة ليجزموا بأن موسكو قد نشرت صواريخها المجنحة في خرق صريح للمعاهدة.

روسيا من جهتها، لا تفوت فرصة إلا وتحذر فيها الجانب الأمريكي من نشر صواريخه في أوروبا، وتطالبه بالكف عن اتهامها بلا دليل أو برهان بنشر الصواريخ في أوروبا، في محاولة منه للـ"التغطية على ممارساته القذرة في هذا الاتجاه"، والكلام لسيرغي لافروف وزير الخارجية الروسي.

المصدر: RT

صفوان أبو حلا

 

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا