مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

تصريحات محرجة حول المحرقة لرئيس البرازيل المؤيد لإسرائيل

بات الرئيس البرازيلي اليميني جاير بولسونارو، المعروف بمواقفه المؤيدة لإسرائيل في وضع محرج بعد تصريحاته عن محرقة اليهود (الهولوكوست).

تصريحات محرجة حول المحرقة لرئيس البرازيل المؤيد لإسرائيل
الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو خلال زيارته لمتحف تاريخ الهولوكوست في إسرائيل 2 أبريل 2019 / RONEN ZVULUN / Reuters

وقال بولسونارو خلال لقائه مع ممثلي الكنيسة الإنجيلية في بلاده يوم الخميس الماضي، في معرض حديثه عن المحرقة: "بوسعنا أن نسامح، لكننا لا يمكن أن ننسى. هذا هو موقفي. إن من ينسون ماضيهم محكوم عليهم بألا يكون لهم مستقبل".

وأثارت تصريحاته هذه رد فعل من طرف إسرائيل اليوم السبت، وكتب الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين على "تويتر": "نحن سنعارض دائما من ينكرون الحقيقة أو يرغبون في محو ذاكرتنا، سواء أكانوا أفرادا أو جماعات أو زعماء أحزابا أو رؤساء حكومات. نحن لن نسامح ولن ننسى".

وفي الردود على هذه التغريدة اعتذر العديد من المستخدمين البرازيليين عن رئيسهم.

من جانبه، قال متحف تاريخ الهولوكوست "ياد فاشيم" في بيان له: "لا يمكن لأحد أن يقرر من يمكن مسامحته وما إذا كانت تجب المسامحة عن جرائم الهولوكوست".

وليس هذا التصريح الأول الذي أثار جدلا في إسرائيل، حيث افترض بولسونارو خلال زيارته لمتحف "ياد فاشيم" هذا الشهر أن النازيين في ألمانيا كانوا "يساريين".

تجدر الإشارة إلى أن بولسونارو، ومنذ حملته الانتخابية في العام الماضي كان يتحدث عن عزمه تعزيز العلاقات مع إسرائيل، وتحدث أيضا عن نقل السفارة البرازيلية إلى القدس.

المصدر: RT، رويترز

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

المعركة على سوريا تتخذ منحى جديدا.. إسرائيل تتخذ "قرارا دراماتيكيا" بشأن الرئيس أحمد الشرع

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

ماذا وراء التصعيد الأخير بين دمشق و"قسد" وما علاقة زيارة الوفد التركي باشتعال المعارك؟

زيلينسكي يطرح خطة للسلام من 20 بندا لا تشمل التخلي عن الانضمام لـ"الناتو" والأراضي