مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

لؤي حسين يشعل مواقع التواصل الاجتماعي بجدل "علم الثورة" السوري

عاد الجدل حول "علم الثورة" السورية يملأ مواقع التواصل الإجتماعي بعد إزاحته من خلف رئيس الإئتلاف السوري خالد الخوجة خلال مؤتمر صحفي جمعه بالمعارض لؤي حسين.

لؤي حسين يشعل مواقع التواصل الاجتماعي بجدل "علم الثورة" السوري

وهو جدل بدأ قبل الآن بسبب إزالة بعض الجماعات الإسلامية المسلحة لهذا العلم في بعض المناطق السورية، واستبداله بالراية السوداء الممثلة لهم، ما أثار سخط النشطاء السوريين آنذاك.


ويتكرر السيناريو ذاته بين طرفين كلاهما معارضين للسلطات السورية، ولكن الاختلاف هذه المرة بينهما حول رفع أو عدم رفع "علم الثورة" على خلفية المؤتمر الصحفي المشترك لرئيس الإئتلاف ورئيس "تيار بناء الدولة" لؤي حسين. وبحسب المعلومات المتداولة فقد رفض لؤي حسين أن يظهر العلم من خلفه باعتباره لا يمثل وطنه، وانصاع لطلبه خالد خوجة بإبعاد العلم إلى زاوية القاعة.

وملأ هذا الموقف مواقع التواصل الإجتماعي سخطاً من قبل أنصار الإئتلاف، مما دفع رئيس الإئتلاف إلى نشر تغريدة على تويتر يوضح فيها اعتزازه بـ"علم الثورة" وأمله بأن يعتمد رسمياً من قبل كافة الفصائل السورية المعارضة.

ولاحقاً نشر لؤي حسين أيضاً رداً على الاتهامات التي طالته بقوله أنه يحترم جميع السوريين وأعلامهم بغض النظر عن انتمائهم لهذا الطرف أو ذاك. وأوضح أنه لم يرفض ظهور العلم، بل طالب بأن يوضع العلمان(العلم السوري الرسمي وعلم الثورة) جنباً إلى جنب أو دون أعلام، وذلك في اشارة رمزية تعني ضرورة التوجه إلى كافة السورية بغض النظر عن إنتماءاتهم السياسية.

وتعليقاً على الحادث طالب بعضهم رئيس الإئتلاف بتقديم استقالته، بينما كان التخوين الطابع الأبرز في التعليقات على لؤي حسين مع اتهامه بمحاولة تفكيك صفوف المعارضة. فيما يرى آخرون أن لؤي حسين أخذ يغير قليلاً من موقفه الذي يوصف بأنه ضمن "التيار الثالث" وبات أقرب إلى موقف الإئتلاف.

وشاركت كفرنبل المعروفة بين صفوف نشطاء المعارضة برسائلها المعبرة من خلال اللافتات، شاركت بالجدل القائم حول الموقف بـ "إسقاطها" خالد الخوجة وتهديد الإئتلاف بقطع "الشعرة" المتبقية بينهم في حال إبقاءه رئيساً.

المصدر: RT

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا