مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

46 خبر
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة
  • خارج الملعب
  • فيديوهات
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

    لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

لماذا لا يوجد سوى القليل جدا من الأكسجين في الفضاء ؟

يتنفس البشر في كل لحظة جزيئات الأكسجين المعروفة باسم O2، إلا أن هذه الجزيئات تكاد تكون معدومة في الفضاء الكوني خارج نطاق الكرة الأرضية.

لماذا لا يوجد سوى القليل جدا من الأكسجين في الفضاء ؟

وقد أطلقت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" في عام 1998، قمرا اصطناعيا، في محاولة للعثور على الكثير من جزيئات الأكسجين في الفضاء، إلا أنه لم يجد شيئا يُذكر.

الآن كشفت تجارب العلماء لماذا هذه الجزيئات الواهبة للحياة نادرة جدا في الكون، وتبين أن السبب في ذلك يكمن في أن ذرات الأكسجين تتشبث بإحكام في ذرات الغبار الفضائي. وهذا الاكتشاف يُلقي نظرة ثاقبة على الظروف الكيميائية التي تحدث عند نشأة النجوم والكواكب.

ويعتبر الأكسجين العنصر الثالث الأكثر شيوعا في الكون، بعد الهيدروجين والهيليوم، وتوقع علماء الفلك في سبعينات القرن الماضي أن يكون الأكسجين هو ثالث أكثر الجزيئات شيوعا في الفراغ بين النجوم، بعد الهيدروجين الجزيئي (H2) وأول أكسيد الكربون (CO)، إلا أن الأمر اتضح عكس كذلك.

ففي الواقع، اكتشف الفلكيون أن الأكسجين الجزيئي بين النجوم يوجد في مكانين فقط، وهما "سديم الجبار" Orion Nebula وسحابة Rho Ophiuchi، وحتى في هذه المناطق الكونية وجد العلماء أن الأكسجين أندر بكثير مما توقعت النظريات السابقة، فعلى سبيل المثال، جزيئات الهيدروجين في "سديم الجبار" تفوق عدد جزيئات الأكسجين بنسبة مليون إلى واحد.

ولتفسير هذه النُدرة أوضح علماء الفلك مؤخرا أن بعض ذرات الأكسجين ترتبط بإحكام مع جزيئات الغبار الفضائي، وعندما ترتبط بجزيئات الغبار وذرات الهيدروجين يتكون جليد الماء (H2O)، الذي يصبح بعدها جزءا من الكويكبات والمذنبات والكواكب، الأمر الذي يمهد الطريق لخلق شكل من أشكال الحياة على أسطح هذه الأجرام السماوية. ويمكن أن تطفو ذرات أكسجين أخرى بعيدا عن حبيبات الغبار بين النجوم وتندمج معا لعمل الأوكسجين الجزيئي، إلا أن هذا نادر جدا في الفضاء.

المصدر: ساينس ماج

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

بايدن وعدد من أعضاء الإدارة السابقة يفقدون ميزة أمنية بأمر من ترامب

البرهان يستقبل وفدا سعوديا لبحث دعم مرحلة ما بعد الحرب في السودان

دوتان هاليفي: لا حل عسكريا في غزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم حتى في ظل الفقر والدمار

"تهديد ونافذة دبلوماسية".. وزير الخارجية الإيراني يتحدث عن تفاصيل مضمون رسالة ترامب والرد عليها

صحيفة سويسرية: ستارمر وماكرون هما السياسيان الأخطر في العالم وقد يشعلان حربا عالمية عبر أوكرانيا

أول تعليق من حماس على الاحتجاجات ضدها في غزة

زيلينسكي: راهنوا عليّ!.. آفاقي في السلطة "أكثر من بوتين"