مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

36 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

علماء: شاشات التلفزيون والكمبيوتر لا تضر بالبصر

اثبت العلماء ان شاشات اجهزة التلفزيون والكمبيوتر لا علاقة لها بضعف بصر الأطفال.

علماء: شاشات التلفزيون والكمبيوتر لا تضر بالبصر

أجرى علماء جامعة أوهايو الأمريكية دراسة استمرت أكثر من 20 سنة، بشأن تأثير طول فترة مشاهدة البرامج التلفزيونية أو الجلوس طويلا أمام الكمبيوتر، لم تبين نتائجها وجود علاقة بينها وبين ضعف بصر الأطفال.

اشترك في هذه الدراسة 4500 طفل اعمارهم 5-11 سنة كان العلماء يتابعون كافة التغيرات الحاصلة في بصرهم. اتضح من نتائج هذه الدراسة، أن طول فترة الجلوس امام الكمبيوتر أو التلفزيون لا يمكن أن يكون سببا في تطور قصر النظر أو حسر البصر " Myopia". كما أن قراءة الكتب برأي العلماء أيضا لا تضر بالبصر.

يقول عميد كلية البصريات في الجامعة، البروفيسور كارل زادنيك "بينت نتائج دراسات سابقة مماثلة ان الجلوس لفترة طويلة أمام الكمبيوتر يمكن أن يسبب حسر البصر أو يصبح أحد عوامل قصر النظر- هكذا كانوا يعتقدون منذ مئة سنة. لقد درسنا وتابعنا حالة أطفال يمثلون مختلف المجموعات العرقية، ولكننا لم نجد ما يثبت وجود مثل هذه العلاقة".

إضافة لهذا، درس العلماء 13 عاملا مسببا لحسر البصر، لمعرفة اي منهم أكثر تأثيرا. بينت نتائج الدراسة ان أكثرهم تأثيرا هو الانكسار البصري (عماية انكسار الضوء) عند الأطفال الذين عمرهم 6 سنوات.

المصدر: مايل.رو

 

التعليقات

إسرائيل تعقد اجتماعات طارئة وتهدد بخطوات رسمية ضد دمشق بعد هتافات الجيش السوري المؤيدة لغزة

جهاز الاستخبارات الروسي يكشف صفقة فساد وسرقة أموال جديدة بين أوكرانيا والأوروبيين

زاخاروفا: بريطانيا "تجاوزت حدودها" بفرض عقوبات على المحلل الروسي دوغين

بيسكوف: أي إجراءات تستهدف الأصول الروسية "لن تبقى دون رد" وعواقبها وخيمة

زيلينسكي يعترف: كييف تفتقر للقوة لـ "استعادة" القرم

مصير زيلينسكي خلال الشهر المقبل سيحدد مدى الجدية التي يجب أن نتعامل بها مع استراتيجية ترامب الجديدة