مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

هاموند وفابيوس: الأسد لا يمكن أن يكون طرفا في حكومة وحدة وطنية بسوريا

رأى وزيرا الخارجية الفرنسي رولان فابيوس والبريطاني فيليب هاموند في مقال مشترك أن الرئيس السوري بشار الأسد لا يمكن أن يكون طرفا في حكومة وحدة وطنية بسوريا.

هاموند وفابيوس: الأسد لا يمكن أن يكون طرفا في حكومة وحدة وطنية بسوريا

وكتب الوزيران في مقال نشر في صحيفتي "لوموند" الفرنسية و"الحياة" العربية الجمعة 27 فبراير/ شباط ، "للحفاظ على أمننا القومي علينا هزيمة "داعش" في سوريا، ونحن بحاجة إلى شريك في سوريا للعمل معه لمواجهة المتطرفين".

وقالا إنه من المرجح أن تشمل حكومة الوحدة "بعض أقسام هيكل النظام الحالي والائتلاف الوطني السوري وغير هؤلاء من المعتدلين، ممن يؤمنون بسوريا تمثل الجميع وتحترم مختلف أطياف المجتمع السوري. إلا أنه من الواضح لنا أن الأسد لا يمكن أن يكون طرفا في أي حكومة كهذه".

وأضاف الوزيران أن الرئيس السوري "عبر وسائل الإعلام الغربية، يستغل فظائع المتطرفين ليطرح نفسه شريكا لنا في مواجهة فوضى بلاده. ويبدو أن البعض يميلون إلى ذلك".

وأكدا "لم يعد الأسد المسيطر على زمام الأمور في بلده، إذ خسر أراضي في شمال البلاد حيث تقاتل بشكل شجاع جماعات المعارضة المعتدلة، وفي شرقها لا يبدي الأسد أي مقاومة لعناصر "داعش"، وفي شمال غربي البلاد أحكم موالون لتنظيم القاعدة قبضتهم على المنطقة وباتت حدود البلاد مخترقة من الجهات كافة".

وتابع هاموند وفابيوس أن "اقتراح الأسد حلا لمواجهة المتطرفين يعني عدم فهم مسببات التطرف، إذ بعد سقوط 220 ألف قتيل واضطرار ملايين السوريين إلى النزوح من بيوتهم، من الغباء والسذاجة افتراض أن غالبية السوريين على استعداد للعيش بإرادتهم تحت سيطرة من أحال حياتهم عذابا".

برلمانيون فرنسيون يلتقون الأسد

وجاء هذا المقال غداة الزيارة المثيرة للجدل للنواب الفرنسيين الأربعة إلى دمشق حيث التقوا الأسد، وبينما تتعالى الأصوات للمطالبة باستئناف الاتصالات مع الحكومة السورية للقضاء على تنظيم "داعش".

ولفت الأسد خلال لقائه بالبرلمانيين إلى سعي سوريا المتواصل لتطوير علاقاتها مع الدول الأخرى بناء على مبدأ احترام السيادة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، منوها بالدور الهام للبرلمانيين في "عقلنة السياسات الحكومية"  لفائدة مصالح الشعوب.

من جانبهم أعرب الزوار الفرنسيون عن رغبة العديد من البرلمانيين الفرنسيين في زيارة سوريا، مشيرين إلى أهمية التنسيق المشترك بين البلدين في عدة قضايا.

وتجاهل هؤلاء البرلمانيون وهم من اليمين والوسط قطع العلاقات الدبلوماسية بين باريس ودمشق منذ 2012، وبدأوا "مهمة شخصية" في سوريا منذ الثلاثاء "لمعاينة ما يجري والسماع والاستماع".

ودان رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس الخميس "بشدة" لقاء برلمانيين فرنسيين بالأسد. واعتبر فالس في تصريح له أن مبادرة مجموعة من البرلمانيين الفرنسيين للقاء الرئيس السوري "خطأ أخلاقي".

المصدر: RT + "أ ف ب"

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

محللة استخبارات عسكرية أمريكية: نحن على سلم التصعيد نحو حرب نووية

الخارجية الروسية: ألمانيا تحاول كتابة التاريخ لصالح الرايخ الثالث

الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية مسؤولين في "حماس" شاركا في هجوم الـ7 من أكتوبر