مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

54 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • قائد القوات الأوكرانية يعلن الاستعداد لهجوم مضاد جديد

    قائد القوات الأوكرانية يعلن الاستعداد لهجوم مضاد جديد

  • الدفاع الروسية تعلن القضاء على 250 عسكريا أوكرانيا وتدمير 4 دبابات على أطراف كورسك

    الدفاع الروسية تعلن القضاء على 250 عسكريا أوكرانيا وتدمير 4 دبابات على أطراف كورسك

معصوم: كنت واثقا من سلامة موقفي القانوني بتكليفي للعبادي

أكد الرئيس العراقي فؤاد معصوم أنه كان واثقا من سلامة موقفه القانوني من تكليف حيدر العبادي لتشكيل الحكومة، وأعلن أن من أولوياته رئاسته تعزيز علاقات العراق مع دول الخليج.

معصوم: كنت واثقا من سلامة موقفي القانوني بتكليفي للعبادي
الرئيس العراقي فؤاد المعصوم يكلف حيدر العبادي بتشيل الحكومة / AFP

وكشف معصوم في حوار شامل مع "الشرق الأوسط"، نشر الأحد 17 أغسطس/آب أنه بعد أدائه اليمين الدستورية أمام أعضاء البرلمان شعر بحمل ثقيل على كاهله وواجهته أول قضية خلافية وهي تكليف مرشح الكتلة الأكبر لتشكيل الحكومة.

وقال: "كان ترشيح السيد نوري المالكي جاهزا من أول يوم، لكنني ارتأيت أن أستأنس بآراء الآخرين فاتسعت دائرة المشاورات مع الأخذ بعين الاعتبار موقف المرجعية الدينية، إذ إن رأي المرجعية مهم جدا في مثل هذه القضايا الحساسة. وبحسب خبرتي المتواضعة فإن المرجعية دائما هي مع مبدأ التوافق والالتزام بالدستور. وعند وصول الكتل السياسية إلى توافق سياسي اتخذت القرار بتكليف الدكتور حيدر العبادي بتشكيل الوزارة الجديدة. وأود أن أشير إلى أنني في كل تلك الفترة التزمت الصمت إلى حين اتخاذ القرار"، معربا عن قناعته بأن قراره لم يشكل أي خرق للدستور.

واعتبر معصوم أن قبول المالكي بقراره في نهاية المطاف كان "خطوة جيدة للحفاظ على التوافق الذي هو أساس بناء العملية السياسية في العراق".

تصورات المعصوم حول إطار العملية السياسية والأمنية المقبلة في العراق


وأعلن معصوم أنه سيقدم لاجتماعات الأطراف السياسية في مداولاتها لتشكيل الحكومة خريطة طريق وتصورات منها: "تشكيل مجلس وطني للسياسات العليا يضم الرئاسات الثلاث وزعماء الكتل ويكون ذلك جزءا من اتفاقية الائتلاف الحاكم. كما أدعو إلى تشكيل مجلس الدفاع الأعلى يشمل بالإضافة إلى الرئاسات الثلاث وزراء الدفاع والخارجية والمالية وقادة الأسلحة وأيضا زعماء الكتل المؤتلفة لأن إعادة تشكيل الجيش والأجهزة الأمنية ليست مهنية صرفة بل هي سياسية ومهنية معا. وأرى أيضا ضرورة تشكيل مجلس الإعمار لأن أغلب المشاريع العملاقة نفذت في العهد الملكي من خلال مجلس الإعمار ثم جرت فكرة إعادة تشكيله إلا أنها بقيت مجرد فكرة. ومن الأولويات أيضا التي نرى أن تقوم بها الحكومة هي إصدار عفو عام يقرره البرلمان وكذلك تفعيل هيئة النزاهة وفق السياقات الأصولية وقد تعديل بعض مواد قانونها لأن الفساد استشرى بشكل رهيب".

وأعلن المعصوم عن تأييده القوي لفكرة تعيين نائب له، لكنه أكد أن هذا الأمر متروك للكتل السياسية، "هي التي ترشح ويخضع هو الآخر إلى مبدأ التوافق".

المعصوم: سأسعى لتقوية العلاقات مع السعودية

من جهة ثانية أبدى الرئيس العراقي سعادته بالتأييد الإقليمي له خاصة من المملكة العربية السعودية، وأعرب اعتقاده بأن البرقيات التي تلقاها بهذا المعنى ستشكل أرضية جيدة للتواصل وتقوية هذه العلاقات وأكد أن "الجانب العراقي سيقوم باتصالات ومبادرات وستجرى لقاءات بين المسؤولين السعوديين ونظرائهم العراقيين وعلى كل المستويات خلال انعقاد دورة الأمم المتحدة الشهر المقبل. وأعتقد أننا نعيش الآن خطرا مشتركا هو خطر الإرهاب وما بات يمثله تنظيم "داعش" من خطر على الجميع يستوجب التنسيق وعلى كل المستويات".

المصدر: RT+ صحيفة "الشرق الأوسط"

التعليقات

"بلومبرغ": وصول أول دفعة من صواريخ "ستورم شادو" إلى كييف في عهد ستارمر

لافروف: "الناتو" "تجاوز كل حدود اللياقة" بإعلانه إمكانية توجيه ضربات استباقية لروسيا

"العواقب ستكون وخيمة".. مدفيديف يحذر الغرب من نقل السلاح النووي إلى أوكرانيا

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

"واشنطن بوست": مساعدات واشنطن لكييف تسببت في خلافات بين بايدن وبلينكن