مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

فرنسا.. حكم غيابي بالسجن المؤبد على المدان بالاعتداء على كنيس باريس قبل 43 عاما

قضت محكمة الجنايات الخاصة في فرنسا بالسجن مدى الحياة على اللبناني الكندي حسن دياب، المدان الوحيد بالهجوم على كنيس في شارع كوبرنيك في باريس في 3 أكتوبر 1980.

فرنسا.. حكم غيابي بالسجن المؤبد على المدان بالاعتداء على كنيس باريس قبل 43 عاما
Globallookpress

وأصدرت المحكمة الجنائية الخاصة في فرنسا الجمعة حكما غيابيا بالسجن المؤبد بحق حسن دياب المتهم الوحيد في قضية التفجير التي أسفرت عن مقتل أربعة وجرح العشرات.

وكانت النيابة الفرنسية لمكافحة الإرهاب قد اعتبرت أن جواز سفر دياب يشكل عنصرا تجريميا وأن حجج دياب التي لا تصدق بشأن جواز سفره أفضت إلى قناعة بتجريمه.

وكانت النيابة قد طلبت هذه العقوبة القصوى، وهي العقوبة الوحيدة "المعقولة" ضد الأكاديمي البالغ 69 عاما، قائلة إنه "لا شك" في أنه منفذ هذا الهجوم المعاد للسامية الذي أودى بحياة أربعة أشخاص قبل حوالي 43 عاما.

ودياب هو الشخص الوحيد المتهم بالتفجير الذي استهدف الكنيس اليهودي في شارع كوبرنيك، مما أسفر عن سقوط 4 قتلى وعشرات الجرحى في الثالث من أكتوبر 1980.

وهذا الهجوم الذي استهدف الجالية اليهودية في فرنسا للمرة الأولى منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، نسبه المحققون بناء على معلومات استخباراتية إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - العمليات الخاصة، وهي مجموعة منشقة عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.

وبعد توقف طويل في التحقيق، كشفت معلومات استخباراتية في 1999، أي بعد 18 عاما على الوقائع، أسماء الأعضاء المفترضين للمجموعة التي نفذت الهجوم وبينهم دياب بصفته من صنع العبوة الناسفة وحمل الدراجة النارية بعشرة كيلوغرامات من المتفجرات التي انفجرت أمام الكنيس. 

ولا تملك المحكمة سوى صورا بالأبيض والأسود لهذا المتهم في أعمار مختلفة من حياته وتقارنها بصور للرجل الذي اشترى الدراجة النارية التي استخدمت في الهجوم وهي صور رسمت بناء على إفادات شهود في 1980.

ويؤكد المدعون العامون أمام المحكمة أن الأستاذ الجامعي حسن دياب هو بدون أي شك معقول، منفذ هذا الاعتداء المقيت.

ويتواجه الاتهام والدفاع أيضا بشأن صورة أخرى هي صورة سيئة النوعية لجواز سفر حسن دياب يركز عليها الاتهام.

وجواز السفر اللبناني الذي صودر في 1981 في روما من رجل يعتقد أنه عضو في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - فرع العمليات الخاصة، عليه أختام دخول وخروج من إسبانيا، البلد الذي يعتقد أن المجموعة انطلقت منه في تواريخ قريبة من تاريخ التفجير.

ويرد الدفاع بأنه لا وجود لأي عنصر مادي ولا دليل يسمح بتأكيد أن موكله كان في فرنسا عند الوقائع.

وأكد دياب باستمرار أنه فقد جواز السفر هذا وأنه لم يكن في باريس أو إسبانيا عند وقوع الاعتداء لأنه كان يقدم امتحاناته في جامعة ببيروت.

وبعد الاستماع لإفادات رفاق سابقين له في الجامعة وصديقة سابقة أيضا، اعتبر قاضيا التحقيق أن وجوده في لبنان خلال الهجوم "مرجح".

جدير بالذكر أن محكمة استئناف فرنسية أمرت في 2016 بإعادة سجن حسن دياب بعد أن أفرجت عنه السلطات بقرار قضائي.

وكانت محكمة فرنسية قد أمرت بالإفراج عنه بضمان إقامته في باريس على أن يراقب إلكترونيا، لكن النيابة استأنفت القرار.

المصدر: أ ف ب

التعليقات

قائد عسكري في "هيئة تحرير الشام" يكشف تفاصيل خطة الإطاحة ببشار الأسد

سقوط الأسد يكشف النقاب عن أسرار "صناعة الكبتاغون" في سوريا (صور + فيديو)

نائب مصري يوجه رسالة "للناعقين" عن مصر بعد أحداث سوريا (فيديو)

تركيا تؤكد استعدادها لإسقاط الطائرات الإسرائيلية في حالة "دعم الوحدات الكردية"

إعلامي مصري: إذا سقطت دمشق فعلى القاهرة أن تستعد لمعركة المصير (فيديو)

سوريا.. وزارة الإعلام تصدر بيانا يخص الإعلاميين الحربيين في زمن حكم بشار الأسد

سوريا.. محمد البشير أول رئيس حكومة يلقي خطبة الجمعة في الأموي (فيديو)

أردوغان يشن هجوما عنيفا على أكبر حزب تركي بسبب السوريين.. ما علاقة بيع الكعك بالشارع؟

خبير عسكري مصري يشكك بقدرة الجماعات المسلحة في سوريا على بناء دولة ومؤسسات قوية (فيديو)

بالأسماء.. RT تحصل على قائمة معتقلين فلسطينيين من الضفة وغزة تم تحريرهم من السجون السورية

محددا التاريخ.. الكونغرس الأمريكي يبلغ "أبل" و"غوغل" بموعد إزالة "تيك توك" نهائيا من متاجر التطبيقات

تركيا تحذر إسرائيل من خطورة استراتيجيتها لتدمير امكانات قيادة سوريا الجديدة واحتلال أراض في الجولان