وقال إن الحادث وقع في 11 يناير، ولم تكن هناك تهديدات أو تصريحات ضد الأرمن قبل الحادث.
وأشار إلى أن بطريركية القدس تقدمت بشكوى إلى الشرطة الإسرائيلية، وأخطرت سلطات المدينة، التي أزالت الكتابات عن الجدران.
وأضاف أن مكان الحادث يخضع للمراقبة بالفيديو على مدار الساعة، وتم بالفعل اعتقال المخربين.
وردا على سؤال عمن بإمكانه فعل ذلك ولأي غرض، قال "إنهم متطرفون يعبرون بهذه الطريقة عن موقفهم السلبي تجاه المسيحيين والمجتمعات الأخرى في المدينة القديمة".
وقال إن مظاهر التعصب هذه يتم إدانتها بشكل مستمر من قبل رجال الدين اليهود ووزارة الخارجية وضباط الشرطة في إسرائيل.
وأردف: "نأمل في معاقبة الجناة وفق القانون لمنع تكرار مثل هذه الحوادث".
المصدر: نوفوستي